كما رأيت في حياتي أن الحب ليس 1+1=2
بل الحب 1+1=1 و 1+1=0 و 1+1=2
فهنا نرى كثرة احتماليات الحب والتي تنتج حسب الظروف وحسب الأشخاص
وحسب كل شيء ولا يوجد قانون يحدد كيف توجد فالمعادلة في ظروف معينة
ومع اشخاص متغيرين تنتج جواباً وفي ظروف متغيرة ومع أشخاص معينين
تنتج جواباً آخراً
فالحب لا يرتكز على شيء واحد وليس له أصل معين
والحب كما الفلسفة وكما الكثير من الأشياء التي لا تخضع للعلم
لا يمكن أن نحصرها بتعريف جامع شامل لأننا سنقتل معناها
وهذا هو معنى الحب الحقيقي وهنا يكمل جمال الحب وغموضه وتنوعه
وهنا تكمن واقعية لاواقعيته : "في عدم إيجاد تعريف يجمعه
هناك تعليق واحد:
كلمات لا يصفها كلمات وكاتبهالا يحتاج مدح فكلمات المدح في ظل عظمة اعجازة مجرد وصف واهم لواقع خيالي
نهاد
إرسال تعليق